ساعات أجلس لحالي أقعد فيها أفكر
أتذكر أشياء كثيرة كنت فيها معاك مقصر
أتندم على كل لحظة ترفتي فيها عشاني الدمعة
علقتي فيا آمالك ونتي تقيدي في دربي الشمعة
ياعمري أبغاك تكون
أحسن واحد في الكون
وهذا كلامك لي ولجل عيونك أحاول إني أكون
حبيبتي اسمعيني
حطي عينك في عيني
أنا عند حسن ظنك مع الأيام بتشوفيني
الانسان اللي تمنيتيه
على كثر أغلاطه تحملتيه
صدقيني يالعزيزة انه يحبك زي ما إنت تحبيه
أمانة ما أبغى أشوفك زعلانة مني في يوم
ما أبغى أشوف قلبك مهموم
لأنك بالنسبة لي إنت الحب الحقيقي
ما أتوقع من غيرك أقدر أكمل طريقي
كل همك في الدنيا إنك تشوفيني في القمة
إن شاء الله يومي قبل يومك يا يمه
حبيتك وسكنتي في داخل قلبي يا يمة
عمري ما أنسى حبك وعطفك يا يمة
الله لااااااااااايحرمني منك
يا شمعة حياتي
حبيتك وسكنتي في داخل قلبي يا يمة
عمري ما أنسى حبك وعطفك يا يمة
الله لااااااااااايحرمني منك
يا شمعة حياتي
أصحى نصف الليل وأرفع راسي من الوسادة
أسمع صوت خفيف في البيت كما هي العادة
أقرب من الصوت وأروح أفتح الباب
أشوف أمي بيدها قرآن وتصلي ع السجادة
حسيت بسعادة أسمعها تدعي لي ولأخواني
صدق إني أناني
أنا نايم طول الليل وهي سهرانة عشاننا
من ورانا تدعي لنا وتتمنى أماني
إرفعي راسك فوق يمة تراك خلفتي رجال
سندك في هذه الدنيا وفي كل الأحوال
لو حظك يوم مال
أو صبرك علينا طال
راح نعوضك كل لحظة لين نندفن تحت الرمال
وفوق هذا مقصرين
من جد مقصرين
مانقدر نرد جمايلك يمة طول هذه السنين
كل همك في الدنيا إنك تشوفيني في القمة
ان شاء الله يومي قبل يومك يا يمة
حبيتك وسكنتي في داخل قلبي يا يمة
عمري ما أنسى حبك وعطفك يا يمة
الله لااااااااااايحرمني منك
يا شمعة حياتي
من عمري سنه ونصف وانت قايمة بدور الأب والأم
وأشوفك يمة تعاني من هم لهم
كم صبرتي يمة عشاننا
كم شقيتي يمة في الدنيا هذه عشان تزيد أفراحنا
لكن كل شي مردود
شوفيني كبرت قدامك
بفرش لك الدنيا ورود
وأنسيك كل آلامك
بس صدقيني يايمة
لو اسوي واسوي
على رد جمايلك
مافي شي يوفي
مكانك عندي عالي
قدرك عندي غالي
عشانك انا احاول احقق آمآلك وآمالي
مهما كبرت في عمري يمة قدامك أنا أبقى صغير
صغير بس في عيونك لكن كبير بأفعالي
أمي العزيزة
حبك هذا لي مو طبع
انا أدري انه غريزة
كل همك في الدنيا إنك تشوفيني في القمة
ان شاء الله يومي قبل يومك يا يمة
حبيتك وسكنتي في داخل قلبي يا يمة
عمري ما أنسى حبك وعطفك يا يمة
الله لااااااااااايحرمني منك
يا شمعة حياتي